ALCATRAZ
قصة هروب أسطورية من السجن الأكثر أمنًا
المعلومات الأساسية
-
النوع: دراما سجن مبنية على حادثة حقيقية
-
التحرير الأصلي: Escape from Alcatraz (1979)
-
المخرج: دون سيغل
-
البطولة:
-
كلينت إيستوود بدور فرانك موريس
-
باتريك مكغوهان بدور الحارس الرئيسي
-
جاك ثيبو بدور كلارنس أنجلين
-
فريد وارد بدور جون أنجلين
-
سيناريو مُعاد صياغته بالعربية
المشهد 1: وصول فرانك موريس
خارجي – ميناء سان فرانسيسكو – شروق الشمس
-
سفينة تنقل السجناء تصل إلى الجزيرة مهجورة الطاقة.
-
ينزل فرانك موريس (كلينت إيستوود) بحذر، ينظر إلى أسوار عالية وأسلاك شائكة.
-
يتبادل نظرة مع زميليه، كلارنس وجون أنجلين، صمتٌ مثقل بالخوف والأمل.
المشهد 2: الروتين اليومي
داخلي – الفناء المركزي – صباح
-
صفوف السجناء تتجول بخطى بطيئة.
-
فرانك يراقب حراسة مشددة، يحفر النظر في نظرات الحراس.
-
همس بين الإخوة:
كلارنس
“لا بد أن هناك ثغرة.”
جون
“ليست مسألة إن وجدناها، بل متى نتصرف.”
المشهد 3: التخطيط السري
داخلي – زنزانة فرانك – ليل
-
ضوء خافت من مصباح صغير.
-
فرانك يرسم خطة هروب على قطعة ورق، خريطة الأنابيب وأسلاك الكهرباء.
-
يطرق كلارنس الباب بهدوء:
“الزيارات توقفت. الوقت مناسب.”
المشهد 4: الاختراق
داخلي – نظام التهوية – بعد منتصف الليل
-
ثلاثة رجال يزحفون داخل قنوات التهوية الضيقة.
-
صوت تنفس متسارع وقليل من الهارد روك في الخلفية.
-
تنتهي القناة عند جدار صلب؛ فرانك يستخدم أداة لفتح الفتحات.
المشهد 5: الانشقاق نحو الحرية
خارجي – سقف المبنى – فجر
-
السجناء يخرجون من مداخن التهوية فوق السطح.
-
المدينة البعيدة تبدو صغيرة تحتهم.
-
فرانك ينظر إلى البحر:
فرانك
“العالم ينتظرنا… أو نحن نكون طعامًا له.”
المشهد 6: بناء القارب المؤقت
خارجي – صخور الجزيرة – صباح باكر
-
أنجلين الأخوان يجمعان سترات مطاطية ويخيطانها بخيوط متينة.
-
فرانك ينظر إلى قارب بدائي مصنوع من سترات مطاطية مع ترس خشبي.
-
همس جون:
“بعد ساعة، يكون كل شيء قد تغير.”
المشهد 7: اللحظة الأخيرة
خارجي – مياه خليج سان فرانسيسكو – شروق الشمس
-
فرانك وكلارنس وجون يطفون بعيدًا عن السجن.
-
صوت الدوامة المائية وأصداء الصفارات البعيدة.
-
يختفون بين الأمواج.
-
لقطة طويلة للجزيرة التي تنهار فيها طبلية الأمان.
المشهد الختامي: المجهول
خارجي – الأفق المفتوح – ضباب الصباح
-
فقط سترات مطاطية فارغة تسبح.
-
الكتابة تظهر:
“مصيرهم بقي لغزًا… والحرية سؤالٌ بلا جواب.”