🎬 فـيـلـم: 𝐑𝐄𝐃𝐖𝐎𝐎𝐃 𝐌-𝐀𝐒𝐒𝐂𝐑𝐄 (2014)
📟 النوع: رعب | غموض
🇬🇧 البلد: المملكة المتحدة
⏱️ المدة: 82 دقيقة
⭐ التقييم: 4/5 في بعض مواقع الرعب (Horror Society)
📜 القصة باختصار:
خمسة أصدقاء يقرّرون قضاء عطلة نهاية أسبوع في “بيت ريدوود” الأسطوري مكان مذبحة مروّعة قبل عشرين عامًا. ما يبدأ كمغامرة مزعومة يتحول إلى كابوس دموي حين يكتشفون أن أسطورة “ريدوود” حقيقية، وأن هناك قاتلًا مسلّحًا بفأس ينتظرهم منذ عقدين ليستأنف طقوسه القاتلة.
📝 إعادة صياغة كيكبان الفيلم مع وصف المشاهد والحوارات
الأسلوب: سردٌ روائيٌّ ثالث شخص، مع وصفٍ مكثّفٍ للحركة والجوّ البصريّ، وحواراتٍ مختصرةٍ ترفع من وتيرة التوتر. الصور المدرجة توضح اللحظات المحورية.
المشهد الأول: طريق الغابة – بداية الرحلة
الزمن: مساء مبكر، العصر ينتقل إلى الغسق.
المكان: طريق ترابي متعرّج وسط غابة أشجار “ريدوود” العملاقة.
-
وصف المكان:
-
أغصانٌ شاهقةٌ تختزن ظلالًا قاتمة، يختلط صوت صفير الريح بأوراق الشجر المتمايلة.
-
الحقل الجانبي مليء بأعشابٍ جافةٍ تتحرّك مع الهواء البارد.
-
كاميرا: لقطةٌ بانوراميةٌ من أعلى تُظهر السيارة القديمة لأصدقاءنا تتقدّم ببطء بين الأشجار الكثيفة.
-
-
الشخصيات:
-
بيل (Lisa Livingstone): خلف المقود، عيناها تعكسان الحماس والفضول.
-
كيلي (Lisa Cameron): بجانب بيل، تمسك خريطةً ورسائل تحذير محليّة.
-
مايكل (Mark Wood): في المقعد الخلفي، يحمل عدسة كاميراٍ، يبحث عن المشاهد المثيرة للتصوير.
-
جيسيكا (Rebecca Wilkie): تداعب هاتفها ناظرةً لمقطع فيديو عن أسطورة ريدوود.
-
هيو (Adam Coutts): يقود السيارة البديلة للحالات الطارئة، يراقب الطريق بقلقٍ خفيف.
-
-
الحركة والحوار:
-
كيلي (تصرّف بجديّة):
“عليكم أن تعرفوا أن أهل القرية يقولون إنّ آخر من زار بيت ريدوود قبل 20 سنة لم يعود أبدًا. يقولون إن هناك لعنةً مسكُوتٌ عنها.”
-
بيل (تضحك بخفة):
“كيلي… أنتِ دائمًا تخوّفينا. لا بدّ أنّها مجرّد أسطورة لتخويف الفضوليين!”
-
كاميرا: تنتقل بسرعةٍ إلى بلورةٍ صغيرة معلقة على مرآة “بيل”، حيث تنعكس فيها ظلال غريبةٍ تلوح بين الأشجار.
-
مايكل (بحماس مصطنع):
“أيّ أسطورة دمويّة تستحقّ التوثيق! لنبدأ أولًا بحصر المكان وتسجيله.”
-
كاميرا: يعود المشهد إلى الطريق حيث تُرفع ورقةٌ متساقطة: على ورقة التحذير كُتب بخطٍّ متعرّج “لا تقدّم”، ثم تنجرف بعيدًا تحت عجلات السيارة.
-
-
نهاية المشهد: تندمج الغابة مع ضوء الغسق، ويظهر في الخلفية صوت خرير مياه نهرٍ قريب يُنبئ بالاقتراب من وجهتهم.